النهاية
آثارها :
تزدحم في " أم قيس " وجنباتها كثير من المعالم والآثار التي تركتها تلك الحضارات ، على إختلاف ، ثقافاتها ، لتبقى شاهدة ً على ماكانت عليه " جدارا " أو " أم قيس " من عظمة في المكانة والتاريخ والثقافة ومنها : ـ
ـــ المدرجات والمسارح والمقاعد : إذ مازالت معالم المسرحين الشمالي ،
والغربي ، ماثلة ً للعيان ، ويعتبرالمسرح الغربي من أهم الآثار التي
تركها الرومان ، بعد أن أتموا بناءه ، من الحجارة البازلتية القاسية
السوداء في القرن الثاني الميلادي . والذي يتسع إلى 3000 متفرج.
- الفسيفساء
الزخارف و النقوش
الحوانيت و الاسواق و الدكاكين المقنطرة
الابراج و الاقواس و الادراج
الشــوارع المبلطــة والممرات المقنطرة ؛ مثل شارع " ديكومانوس
ماكسيموس " الذي يخترق المدينة من الشرق إلى الغرب
القاعات و المساكن و الغرف و الشرفات
الحمامات
النصـب التذكاريـة والتماثيـل : فقد تم العثـــور على تمثـــــال ٍلللآلهـــة
" تايكي " آلهــة الخصـب والجمـــال عند
اليونانيين والرومــــان ، وهو من الرخــام
الأبيض .
المقابر : إذ وجت مقبرة صغيرة ، يشار إلى أن تاريخ إنشائها كان في
منتصف القرن الأول الميلادي .
أبواب المدينة : فقد تبين وجود أربعة أبواب هي : ـ
ــ الأولى : يعود بناؤها إلى النصف الثاني من القرن الأول
الميلادي ، أيام العهد الروماني .
ــ الثانية : تقع فوق الشارع الرئيسي ، وتعود إلى أواخر
القرن الالث الميلادي
ــ الثالثة : وتعرف بإسم " بوابة طبريا " وتعود إلى
النصف الثاني من القرن الأول الميلادي .
ــ الرابعة : وهي عبارة عن بناء ٍ يقع على طرف المدينة
من الجهــة الغربيــة ، ويعود بناؤه إلى أواخـــر
القرن الثاني أو الثالث الميلادي .
الطريق الى طبريا
البداية