الوزن والمفتاح

بحور الشعر وافرها جميل

مفاعلتن مفاعلتن فعولُ

313/313/23

التفعيلة وما يطرأ عليها من تغيير

التفعيلة بعد التغيير

الزحاف والعلة

مفاعَـلَـتـن = 2113=313=43

مفاعَـلَـتـن = 2113

مُفاعَـلْـتـن = 223=43

العصب -حسن

مفاعَـلَـتـن = 2113

مُفالَـتـن = 213=33

[العقل]-قبيح

مفاعَـلَـتـن = 2113

مُفاعـتـن = 213=33

العقل -قبيح

مفاعَـلَـتـن = 113 1ه

مُفاعَـلْـتـُ = 123

النقص -قبيح

مفاعَـلَـتـن = 2113

مُفاتـن = 2113=313

القطف -واجب

العروض

الضرب

العروض أزرق والضرب أحمر

1

فعولن=23

ركا   بو

فعولن=23

سحا   بو

بيافا يوم حط بنا الركاب      تمطَّر عارض ودجا سحاب

3  2 2/ 3 1 3/  23       3 1 3 /3  1 3 /  3 2

2

مفاعلَتن=313

أو مفاعلْتن=223

يُهلْ   خا  لو

ملا  وَ  طَنُنْ

مفاعلَتن=313

مَكُمْ شُ غُلو

سلامٌ أيْـيُها الخالو…….نَ إنّ غرامكم شغُلُ

3 2 2/ 3 2 2            3    1  3 / 3 1 3

أو مفاعلْتن=223

ولا  دا  رو

ونحن اليوم لا وطنٌ         ولا أهـلٌ ولا دار

3  2  2/ 3  1 3          3 2 2 /3 2 2

ذكر ع.محمد الطويل (15-ص27) أن هناك صورة لمجزوء الوافر وزنها:(مفاعلتن فعولن    313/23) وذكر انه جاء في العمدة (1/181): "وأنشد الزجاجي وزنا مشطرا محير الفصول لا أشك أنه مولد محدث" ومنه:

سقى طللا بحزوى   313/23      هزيم الودق أحوى   223/23

عـهِدنا فيه أروى   223/23       زمـانا ثم أقـوى  223/23

وحسب ما اقترحته في ملحق أقسام البحر الواحد فإن هذا هو مجتث الوافر حيث حذفت التفعيلة الأولى من الوزن وينطبق هذا على البيت الوارد في الجزء السادس ص302 من العقد الفريد من شواهد المضارع

وهو :أولئك خير قومي  313/ 23     إذْا ذُكر الخيار  312/23  وعند خرم أو عضب مفاعلتن =313 في الحشو لتصبح فاعلتن=312 توقف. وقد ورد البيت ذاته على أنه من شواهد الشكل في المجتث (12-ص124)، (16-ص60) بنص: أولئك خير قومٍ   إذا ذكر الخيار= 113/232=مفاعلُ فاعلاتن وهذا يتفق مع المجتث المشكول ولكنه أيضا يتفق تماما مع وزن الأبيات المتقدمة مفاعلَتن فعولن =313/23

لاحظ هنا دلالات الألوان حيث الأزرق سبب أو من أصل سببي والأحمر وتد أو من أصل وتدي

أولئك خير قومي = مفاعلتن مفاعلْ = 3 1 3 3 2 = من الوافر

أولئك خير قومي = مستفعِ لُن فاعلاتن = من المجتث = 1 2 1 1 2 3 2 = 3 1 3 3 2= من المجتث

في السطر الأخير الرمادي زحاف والأخضر جمع أحمر وأزرق.

أرى العنقاءَ تكبُرُ أن تُصادا        فعاندْ من تطيقُ له عنادا

234343--234343

إذا ما النارُ لم تُطعَمْ ضِراماً         فأَوشِكْ أن تمرَّ بها رمادا

234343--234343

فظُنَّ بسائر الإخوان شرّاً           ولا تأمن على سِرٍّ فؤادا

234343--234343

فلو خَبَرتهم الجوزاءُ خُبْري          لما طلعتْ مخافةَ أن تُكادا

234343--234343

تجنَّبتُ  الأنامَ  فلا  أُواخي          وزِدْتُ عن العدوِّ فلا أُعادى

234343--234343

ولمّا  أن  تَجهَّمني مُرادي           جريتُ مع الزمانِ كما أرادا

234343--234343

وهَوَّنْتُ الخُطوبَ عليَّ حتّى       كأني صرتُ أمنحُها الودادا

234343--234343

أَاُنكِرُها  ومـنبِتُها  فؤادي        وكيفَ تناكدُ الأرضُ القَتادا

234343--234343

كأني في لسان الدهرِ لفظٌ          تضمَّنَ  منهُ  أغراضا  بِعادا

234343--234343

يُـكَرِّرُني ليفهَمَني رجالٌ           كما كرّرتَ معنىً مُستعادا

234343--234343

ولو أنِّي حُبيتُ الخُلْدَ فرْداً           لما أحببْتُ في الخُلْدِ انفِرادا

234343--234343

وكم من طالبٍ أمدي سيلقى       دُوَيْنَ مكانـيَ السبْع الشِّدادا

234343--234343

ويطعنُ في عثلايَ وإن شِسْعِي       ليأنفُ أن يكون له نـجادا

234343--234343

فلا هطلت علَيَّ ولا بأرضي        سحائبُ ليسَ تنتظمُ البِلادا

234343--234343

فلا وأبيكَ ما أخشى انتقاضا        ولا وأبيكَ ما أرجو ازديادا

234343--234343

افُلُّ  نوائبَ  الأيّامِ  وحدي          إذا جُمعتْ كتائبها احتشادا

234343--234343

وقدْ أثْبَتُّ رجلي في رِكابٍ           جعلتُ من الزِّماعِ له بِدادا

234343--234343

وأحسَبُ أن قلبي لو عصاني        فعاود ما وجدتُ له افتقادا

234343--234343

ولي نفسٌ تحُلُّ بـيَ الرّوابي        وتأبى ان تحُلَّ بـيَ الوِهادا

234343--234343

تـمُدُّ لتقبض القمرين كفّاً        وتحملُ كي تبُذَّ النجم زادا

234343--234343